محامٍ فلسطيني أيرلندي، مدافع عن حقوق اللاجئين، واستشاري ومستشار قانوني، وهو ناشط في أمور حقوق الإنسان، ومؤسس ورئيس شبكة اللاجئين العالمية بقيادة اللاجئين. يقيم عامر حاليا في المملكة المتحدة، وقد قضى من قبل معظم سنوات عمره في منطقة الشرق الأوسط حيث بادر بتأسيس العديد من المنظمات التي يقودها اللاجئون لخدمتهم والدفاع عن حقوقهم في الأدول المُضيفة. شارك عامر في تواصل الشبكات لمنظمات اللاجئين التي يقودها اللاجئون حول العالم، تصنع دوراً قيادياً لللاجئين مما يمكنهم من المشاركة في صنع القرار على جميع المستويات. تم انتخاب عامر كرئيس لشبكة اللاجئين العالمية بقيادة اللاجئين منذ شهر سبتمبر من عام 2022 لفترة عامين متتاليين.
فرت نجيبة وزفادوست مع والديها من أفغانستان وهي في العاشرة من العمر. وطلبت حق اللجوء إلى استراليا عام 2000، حيث قضت عدة أشهر في مراكز الإيواء الإجباري قبل الاعتراف بحقها في اللجوء. وصلت نجيبة إلى استراليا وهي غير ملمة باللغة الإنجليزية. وفي سن الرابعة عشر، كانت قد أتقنت اللغة بما سمح لها بالفوز بمسابقة محلية لكتابة المقالات. ومن ثم بدأت نجيبة رحلتها، حيث حصلت على درجة البكالوريوس في العلوم الطبية. شاركت نجيبة في تطوير شبكات قيادة اللاجئين على المستوى الإقليمي والعالمي، التي تدعم منظمات اللاجئين القيادية في جميع أنحاء العالم لبحث سبل التعاون من خلال التجارب واقتراح الحلول لأوضاع اللاجئين. تترأس نجيبة لجنة التوجيه لمنظمة اللاجئين العالمية بالإضافة إلى عملها كمؤسس مشارك في منظمة اللاجئين في آسيا والمحيط الهادي التي تم إنشاؤها بعد قمة اللاجئين في آسيا والمحيط الهادئ (APSOR) التي عُقدت في بانكوك في أكتوبر 2018. ونجيبة هي رئيسة مجموعة العمل لقيادة ومشاركة اللاجئين وهي جزء من منظمة حقوق اللاجئين في منطقة آسيا والمحيط الهادي (APRRN) ، كما أنها المؤسس لمنظمة الأعمال للنساء الأفغانيات في منطقة آسيا والمحيط الهادي، والتي تدعم النساء لتأسيس مشاريعهم الخاصة. ومنذ بداية رحلتها، حصلت نجيبة على العديد من الجوائز عن عملها، مثل ميدالية حقوق الإنسان وجائزة المواطن المحلي وجائزة نساء غرب سيدني وغيرها.
تقول نجيبة: “إن مغادرة الوطن يُعتبر من أصعب القرارات التي يمكن أن يضطر الإنسان إلى اتخاذها.”
يشغل عبد جسري منصب المنسق الإقليمي في منظمة اللاجئين GRN لمنظقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد قام بإدارة العديد من المبادرات الفعالة التي عملت على دعم وتشكيل الاستجابة الإنسانية في سوريا. كما شارك في دعم أصوات المنظمات السورية في العديد من هيئات الإغاثة لضمان وصول أصوات اللاجئين في سوريا إلى صناع القرار. درس عبد إدارة الأعمال في المعهد العالي لإدارة الأعمال في سوريا، كما درس العلوم السياسية في جامعة رشد في تركيا. حصل عبد على يحمل عبد تعزز خلفيته التعليمية قدراته، حيث يحمل درجة في إدارة الأعمال من المعهد العالي لإدارة الأعمال في سوريا، ودرجة في العلوم السياسية من جامعة رشد في تركيا. وتعود خبراته المتعددة بالفائدة كمساهم أساسي لدفع عجلة التغيير الإيجابي في منظمة اللاجئين GRN وكذلك في المساهمة في إدارة الحوار حول مبادرات اللاجئين والشؤون الإنسانية.
هي خبيرة قانونية حاصلة على درجة الماجستير في إدارة الشؤون العامة مع التركيز على الهجرة وحقوق الإنسان، ودبلوم في الاندماج الاجتماعي من المعهد المؤسسات الحكومية للولايات الأمريكية. بدأت أنا ماريا ممارسة مهنة المحاماة الجنائية في فنزويلا، ثم انتقلت للعمل كضابط للحماية الإنسانية الإقليمية في منظمة المساعدة الدولية. كما شغلت أيضاً دوراً فعالاً كزميل في هيئة Refugees International ومقرها في المجلس الاستشاري الدولي لمفوضية اللاجئين للمنظمات التي يديرها اللاجئون.. وقد حصلت على التقدير لدورها الفعال، وعلى العديد من الجوائز مثل جائزة (رواد الأعمال المسؤولين – الفئة الاجتماعية، لعام 2022) من إرنست أند يونج فنزويلا، وجائزة IESA Alumni 2022 للإدارة المسؤولة، وتم تكريمها من جامعة مونتيافيلا في عام 2022. تشغل أنا ماريا حالياً منصب رئيس في تحالف فنزويلا، حيث تشرف على أكبر المنظمات التي يديرها اللاجئون والمهاجرون في فنزويلا.
تتمتع سيكوند بالاحترافية والإخلاص والحماس. وقد حصلت على دبلوم تدريس اللغة الفرنسية كلغة ثانية، وكذلك درست علم النفس الاجتماعي وقوانين الهجرة والحماية الكندية. وهي تعمل حالياً في مجال إعادة التوطين في مركز KEYS Job Centre لإرشاد اللاجئين خلال عملية الاندماج في المجتمعات الجديدة، وتقديم الدعم المعنوي والمعلومات وتوفير الحلول. وهي أيضاً مدافعة عن حقوق المرأى وحقوق الإنسان، كما أنها شريك مؤسس في مجموعة ISOKOللسلام والمساواة بين الجنسين، وتشارك بنشاط في مختلف المجلات، حيث تعمل كعضو في المجلس الكندي للاجئين وتقدم الدعم الاستشاري في مجموعة المستشارين اللاجئين (RAG) في UNHCR، حيث تلعب دورًا في العديد من الشؤون الحكومية. كما أن سيكوند تعمل بفعالية في الأمور الخاصة تنفيذ استراتيجيات السلام والتعويض (PANs) في إفريقيا، بالتركيز على قضايا التوطين وزيادة الوعي بقضايا المرأة والشباب والسلام والأمن، وبشكل أساسي على القرارات 1325 و 2250 لمجلس الأمن الدولي,
تقوم نبراس، لاجئة من العراق، بتوجيه جهودها نحو دعم اللاجئات في أستراليا، من خلال مجالات التطوير المهني، وريادة الأعمال، وتعزيز الاستقلال الاقتصادي. حصلت نبراس على درجة الماجستير في قانون الهجرة وممارساته عام 2018 من الجامعة الوطنية الأسترالية. كم أنها تساهم بنشاط في اللجنة الاستشارية لقطاع آسيا والمحيط الهادي (APNOR)، وهو القطاع الرائد في منظمة اللاجئين. وهو القطاع المختص بتوفير الخدمات، بما في ذلك الدعم الطارئ والدعم التعليمي، بالتعاون مع اللاجئين ومن أجلهم. بالإضافة إلى ذلك، تتولى نبراس دور رئيسة لجنة اللاجئات في استرالي (ANCORW)، حيث تشارك في الدعوة لتمكين اللاجئات وعائلاتهن، ومعالجة قضايا اللاجئين كتحديات أساسية لحقوق الإنسان. تمتد خبرة نبراس على مدى عقد من الزمان في مجال العمل مع اللاجئين. ونظراً لخلفيتها كلاجئية، وتعاطفها مع اللاجئين وقضاياهم، وتفهمها للتحديات والصعوبات التي تواجه اللاجئين، خاصة فيما يتعلق بالهجرة والتهجر، فهي مدافعة وناشطة تدعم قضايا حقوق الإنسان واللاجئين، وتسعى لسد الفجوات والتحديات التي واجهتها خلال رحلتها الشخصية كلاجئة.
هي المؤسس والمدير التنفيذي لجمعية نساء العالم، التي تهدف إلى خلق مساحات آمنة للنساء اللاجئات والمهاجرات وعائلاتهن، وتعزيز وتيسير اندماجهن الآمن في المجتمعات المحلية في جنوب أفريقيا. وعمل ماري قبل تأسيس جمعية نساء العالم، في مركز وسائل الإعلام لحقوق الإنسان في كيب تاون بجنوب أفريقيا. وتضمن دورها إنشاء مشروع للاجئين والمهاجرين بينما تقوم بالبحث والكتابة وعرض التحديات التي يواجهها اللاجئون في جنوب أفريقيا من خلال منصات إعلامية متعددة مثل الإذاعة والتلفزيون والكتب والمجلات والمقالات. كما تعمل ماري أيضًا كمراقب في الفصول الدراسية في المعهد الأفريقي التابع لجامعة كيب تاون. وقد درست القانون في جامعة ياوندي في الكاميرون وحصلت على درجة في الدراسات العليا من من جامعة كيب تاون بجنوب أفريقيا. وُلدت ماري في الكاميرون وتعيش حاليًا في كيب تاون بجنوب أفريقيا.
تعود جذور محفوظ إلى الصحراء الغربية، حيث يعيش في مخيمات اللاجئين الصحراويين بمدينة تندوف جنوب غرب الجزائر، نشأ مع الآلاف من اللاجئين الصحراويين بسبب النزاعات. وهو ناشط حقوقي وداعية سياسي، حيث تتولى المنظمات المحلية الصحراوية المختلفة مسؤولية الدعوة الدولية بخصوص قضية الصحراء الغربية. ويعمل محفوظ الآن كمدير مشروع وممثل لمنطقة الصحراء الغربية في منظمة NOVACT الإسبانية، ومقرها مخيمات اللاجئين الصحراويين، كما يدير مشاريع دعم نشطاء حقوق الإنسان الصحراويين ومنظمات المجتمع المدني في مبادراتهم التي تدعو إلى السلام وعدم العنف. وقد عمل محفوظ في القطاع الإنساني مع المجلس الدنماركي للاجئين في الجزائر لمدة تزيد عن ثلاث سنوات في مشروع لدعم الشباب الصحراويين في المخيمات للحصول على فرص عمل وتحسين ظروف المعيشة. انضم محفوظ إلى اللجنة الاستشارية لشبكة اللاجئين العالمية بقيادة اللاجئين في عام 2018، وهو الآن الممثل لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يحمل محفوظ درجة الماجستير في الحضارة الأفريقية، وهو الآن باحث دكتوراه في جامعة تلمسان
شذى هي المؤسس لشبكة اللاجئين العالمية بقيادة GRN وكذلك للمنظمة العالمية المستقلة لقادة النساء اللاجئات GIRWL. وهي ناشطة حقوقية وباحثة. بالإضافة إلى ذلك، هي المؤسس لشبكة أصوات اللاجئين NRV وعضوة في لجنة القيادة في شبكة اللاجئين العالمية بقيادة اللاجئين. كما أنها عضوة في مجلس إدارة منظمة New Women Connectors. . هذا بالإضافة إلى عضويتها السابقة في مجلس الاستشارة الخاص بالمهاجرين الأوروبيين ومبادرة المشاركة للمهاجرين واللاجئين في البرنامج الحضري للاتحاد الأوروبي. وتمتلك شذى خبرة كبيرة في التعامل مع اللاجئين، حيث عملت سابقًا في قضايا العنف الجنسي والعنف تجاه الاختلاف الاجتماعي لصالح مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في سوريا. وقبل ذلك عملت شذى مع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين UNRWA ومركز الدراسات الاستراتيجية في سوريا.